ياناس ياعالم
انا الأن أشتغل 28 يوم مهندس معماري يليه 28 يوم أشتغل مزارع (فلاح)
وبالتالي يجب ان أثقف نفسي زراعيا أستعدادا لما هو قادم .
وسوف أنقل تجربتي على هذه المدونه لحضراتكم حتى تتم الأستفادة سواء من النجاح أو الفشل.
بالنسبه لي هذه هي التجربه الأولى , وقد وفرت جميع متطلبات الزراعه , ولم يبقى سوى التنفيذ.
النظم المزرعية Cropping System:
الزراعة عملية اقتصادية هامة للمزارع ويتوقف دخل المزارع بين تكاليف الإنتاج (السلعة الزراعية) والعائد (المردود من السلعة) الناتج عن بيع الإنتاج الزراعي ، ويعمل المزارع على تقليل تكاليف الإنتاج الزراعي وزيادة العائد بمقدر الإمكان.
ويختلف العائد باختلاف نوع المحصول ولهذا يتوقف اختيار المحصول المناسب على موقع الزراعة والظروف البيئية السائدة وموسم الزراعة بالإضافة إلى الظروف الاقتصادية. وتعرف المحاصيل التي يقوم المزارع بزراعتها ورعايتها وتتابع هذه المحاصيل في فترة زمنية معينة باسم النظام المحصولي Cropping system. والزراعة بدأت في صورة زراعة متنقلة Shifting agriculture وبعد ذلك إلى زراعة مستقرة ، ثم استمرت في التطور حتى وصلت إلى مرحلة تستخدم فيها نظم تتابع المحاصيل.
ويمكن إيجاز تقسيم المحاصيل الزراعية إلى الآتي:
1- تقسيم النظم الزراعية من حيث درجة الاستغلال وهذه تتفرع إلى :-
أ- الزراعة المتنقلة:
توجد في المجتمعات البدائية وعند توفر الأراضي مع قلة في عدد السكان.
ب- الزراعة الخفيفة : Extensive Farming
ويقصد بها زراعات مساحات شاسعة من الأراضي مع تقليل الأيدي العاملة ويستخدم فيها الميكنة الزراعية لإتمام العمليات الزراعية المختلفة ويكون عائد وحدة المساحة محدود ولكن يعوض ذلك زيادة المساحة. وهذا النوع موجود في أمريكا الشمالية وأستراليا وأيضاً المزارع الحديثة بالمملكة في المنطقة الوسطى والشمالية. ونتيجة لارتفاع أثمان الآلات الزراعية فإن الحجم الأمثل لهذا النوع من المزارع يزيد عن 100 هكتار.
ج- الزراعة الكثيفة :Intensive Farming
ويقصد في هذا النوع من الزراعة بتكثيف الأيدي العاملة وتركيز الجهود في وحدة المساحة فحجم المزرعة صغير لا يتعدى بضع دونامات ولكن نتيجة للتكثيف الزراعي – فإن ذلك يزيد من غلة وحدة المساحة. وغالباً ما يوجد هذا النوع من الزراعات في المناطق المزدحمة بالسكان مع صغر الرقعة الزراعية ومن أمثلة ذلك – الهند ، باكستان ، جنوب شرق آسيا ، مصر والسودان وكذلك المناطق الشرقية والجنوبية بالمملكة ومع عدم وفرة أو قلة الآلات الزراعية.
2- نوع النشاط الزراعي ويقسم إلى:
أ- زراعة المحاصيل النباتية:
وهنا يقوم المزارع بإنتاج أحد المحاصيل الزرعية إما محصول حقلي أو محصول بستاني مثل الخضر والفاكهة ، أو نباتات زينة أو خليط من هذه المحاصيل. وبالمملكة توجد مزارع متخصصة في إنتاج نوع واحد من المحاصيل كما هو متبع النخيل أو قمح أو غيرها.
ب- مزارع خاصة بالإنتاج الحيواني:
ويكون النشاط الزراعي قاصر على تربية الحيوانات (الأبقار أو مزارع الدواجن) وإنتاج الأعلاف اللازمة لهذه المزارع.
ج- مزارع خليط من الإنتاج الحيواني والنباتي:
وهذا النوع من النشاط الزراعي يقوم على زراعة المحاصيل الحقلية ومحاصيل الأعلاف والمخلفات الزراعية التي تستخدم في تغذية الحيوانات كما تستعمل مخلفات الحيوانات كسماد عضوي لتحسين التربة.
3- الكثافة المحصولية أو المعدل المحصولي Cropping index:
ويقصد بها متوسط عدد المحاصيل التي تزرع في العام على وحدة المساحة, وتقسم إلى:
أ- الزراعة المتبادلة:
ويقوم المزارع في حالة الزراعة المطرية في المناطق الحدية حيث تكون كمية الأمطار شحيحة لتوفير الرطوبة الأرضية.
تزرع الأرض على النحو التالي:
السنة الأولى السنة الثانية السنة الثالثة السنة الرابعة
شعير بور شعير بور
وهكذا أي أن الكثافة المحصولية = .
وقد اقترح البعض بدلاً من زراعة الأرض بمحاصيل الحبوب ، عمل دورة زراعية على النحو التالي:
السنة الأولى السنة الثانية السنة الثالثة السنة الرابعة
شعير Medics شعير Medics
وتعاقب الشعير بين Medics يعمل على توفير الرطوبة حيث أن جذور Medics وتدية وعميقة واستهلاكها من الرطوبة محدود.
ب- الزراعة وحيدة الموسم Monocrops:
وتزرع الأرض موسميا.ً موسم زراعي كل عام حيث أن الأمطار تكون موسمية أو أن الظروف البيئية لا تسمح إلا بزراعة موسم واحد كل عام ومن أمثلة ذلك زراعة القمح في المملكة حيث أن الظروف البيئية المناسبة خلال فصل الشتاء لزراعة القمح وتوفيراً للرطوبة أما في المناطق ذات الأمطار الموسمية إما يزرع أثناء الموسم الشتوي أو الموسم الصيفي حسب سقوط الأمطار.
ج- الزراعة متعاقبة المواسم Multiseason:
في حالة توفر الأمطار طول العام كما هو الحال في المناطق الاستوائية أو في حالة الزراعة الأروائية مع اعتدال الظروف المناخية طول العام يمكن للمزارع زراعة أكثر من محصول في العام الواحد, تزرع المحاصيل الشتوية يعقبها المحاصيل الصيفية ، ويمكن زراعة محصولين في العام الواحد أي ثنائية المواسم ، أو يمكن زراعة ثلاثة مواسم في العام. وتختلف الكثافة المحصولية في هذا النوع فتكون أكثر من 1 فهي إما 2 أو 3 ، ففي جنوب شرق آسيا حيث تتوفر الأمطار يمكن زراعة ثلاثة مواسم من الأرز. فيزرع محصول كامل من الأرز وبعد الحصاد يترك لنمو مرة أخرى لإعطاء محصول ثاني وثالث وهكذا.
في المنطقة الجنوبية من المملكة يزرع الذرة الرفيعة ليعطي محصولاً علفياً أخضر ويحش ثم يؤخذ محصول ثاني من الحبوب وهكذا.
وفي مصر تتوالى زراعة المحاصيل موسماً بعد آخر ، فيمكن زراعة موسمين أو ثلاث مواسم.
4- ويمكن تقسيم نظم الزراعة من حيث عدد المحاصيل المرزوعة في المكان والزمان في الحقل الواحد إلى:
أ- الزراعة المنفردة Monoculture:
وفيها يزرع محصول واحد فقط في الحقل في فصل الشتاء مثل القمح شتاء والذرة الشامية صيفاً.
ب- الزراعة التحميلية: Inter cropping:
وفيها يزرع أكثر من محصول في نفس الحقل ولكن كل على حدة بانتظام. فيزرع خطوط من محصول الذرة الشامية مثلاً تفصلها خطوط من محصول فول الصويا.
وعادة يتم تحميل حبوب على محصول بقول وهكذا ، وهذا الزراعة صفة من صفات الزراعة التقليدية والهدف منها تنويع المحاصيل والاستفادة من المساحة المزروعة بأعلى قدر من الكفاءة.
ج- الزراعة الخليطة Mixed cropping:
وفيها يتم خلط أكثر من محصول معاً ، وتستعمل هذه المخاليط في محاصيل الأعلاف لرفع القيمة الغذائية لمحاصيل العلف وتحسين الظروف البيئية الصغيرة ، فيخلط البرسيم الحجازي مع الشعير والشوفان.
د- الزراعة المتداخلة على خطوط:
يزرع كل محصول في خطوط منفصلة ومتبادلة مع المحصول الآخر.
هـ- الزراعة في شرائح:
كل محصول يزرع منفرداً في شرائح منفصلة.
و- زراعة المحصول قبل حصاد المحصول الآخر:
مثل الأرز الذي يزرع فيه البرسيم قبل حصاد الأول لفترة وجيزة.
اختيار النظم الإنتاجية الزراعية
Choice Cropping System
أهم العوامل التي تؤثر على اختيار النظام الإنتاجي الأمثل هي:
1- المصادر المائية : Water Resources
وتعتمد الزراعة أما على المطر في حالة الزراعة المطرية أو الزراعة على الري – الزراعة المروية – في حالة الزراعة المطرية فإن موعد الزراعة يتحدد بموعد سقوط الأمطار ، وتوجد في بعض مناطق الزراعة المطرية زراعة في الموسم الشتوي كما هو الحال في شمال إفريقيا أو المنطقة الجنوبية من المملكة ، وأما أن تكون الزراعة صيفية كما هو الحال في إفريقيا ، أمريكا ، وأوروبا (زراعة موسمية).
في الزراعة الأروائية يتوقف نظام الزراعة على توفر مياه الري والظروف المناخية في بعض المناطق تكون الزراعة تباعية كما هو الحال في وادي النيل ، وقد تكون مياه الري محدودة لذلك يقتصر الري في موسم زراعي واحد ، حيث تكون كمية البخر نتح أقل ما يمكن. وفي بعض المناطق تكون الزراعة ذات موسم واحد أو تكون متعددة المواسم (متعاقبة المواسم).
2- نوع التربة :
يحدد نوع التربة وكذلك خصوبتها النمط الزراعي المناسب ففي الأراضي الخفيفة المحدودة الخصوبة فإن زراعتها بمحصول واحد في العام كاف. أما زراعة أكثر من محصول في العام فيتطلب تربة جيدة الصرف وكذلك خفيفة حتى يمكن زراعة المحصول ونضجه في أقل وقت ممكن.
وتختلف المحاصيل في درجة إجهادها للتربة محاصيل العائلة النجيلية تعتبر من المحاصيل المجهدة للتربة ، في حين محاصيل العائلة البقولية فتعتبر محاصيل مفيدة ومحافظة على خصوبة التربة نظراً لأنها تقوم بتثبيت النيتروجين الجوي.
3- درجة الحرارة :
انخفاض درجة الحرارة عن الحد الأدنى لنمو المحصول أو ارتفاعها عن الحد الأقصى يحدد النظام المحصولي. ففي الولايات المتحدة الأمريكية انخفاض درجة الحرارة في أشهر الشتاء تقتصر الزراعة على زراعة محصول واحد أثناء فترة الصيف. أما في حالة البحر الأبيض المتوسط فإن اعتدال الجور خلال العام يسمح بزراعة نمط المحاصيل المتتابعة. وفي المملكة ارتفاع درجة الحرارة أثناء الصيف يحد من اتباع نمط الزراعة متعددة المواسم.
4- الحالة الاجتماعية : تؤثر الحالة الاجتماعية والاقتصادية على النمط المحصولي :
أ- زيادة العمالة يشجع على تعدد المحاصيل.
ب- ويؤثر حجم المزرعة على النمط المحصولي فالمزارع الصغيرة تميل إلى تنويع إنتاجها حتى يمكنه أن يتلافى التذبذب في الإنتاج. في حين أن المزارع الكبيرة تعتمد على محصول واحد في محاولة لخفض تكاليف الإنتاج ، كذلك يؤثر توفر الأيدي العاملة على النمط المحصولي فتوفر الأيدي العاملة يؤدي إلى زيادة التكثيف الزراعي.
تأثير نوع العمالة على التكثيف المحصولي:
كما يؤثر حجم المزرعة على نوع المحاصيل فالمزارع الصغيرة تقوم أساساً لسد احتياج المزارع لاحتياجاته الغذائية أما المزارع كبيرة الحجم فإنها تتميز بأنها تختار إنتاج المحاصيل الكبيرة ذات العائد الأكبر ، كذلك وجد أن صغر حجم المزرعة يؤدي إلى زيادة الكثافة المحصولية.
أ- الأيدي العاملة : توفر الأيدي العاملة تزداد الزراعة التحميلية على الزراعة المنفردة.
ب- التسويق والاستهلاك: كلما سهل التسويق أدى إلى زراعة محاصيل الخضر إما إذا كانت هناك صعوبة في التسويق يميل المزارع إلى زراعة المحاصيل عديمة العلف.
ج- ظروف اقتصادية: دعم المحاصيل يؤثر على نوع المحاصيل. ويؤثر التسويق على نوع المحاصيل فمثلاً في المملكة نظراً لسهولة تسويق القمح فيعتبر المحصول الرئيسي.
العوامل المؤثرة على اختيار المحصول في النمط المحصولي:
1- نوع المزرعة والغرض من المحصول.
2- طبيعة نمو المحصول وطول موسم النمو.
3- الاحتياجات البيئية وعمليات الخدمة.
الدورة الزراعية
تعرف الدورة الزراعية بأنها نظام تتابع أو تعاقب المحاصيل المختلفة في مساحة معينة لمدة معينة وتختلف الدورة الزراعية وفقاً لأنواع المحاصيل المزروعة في الدورة.
والبديل لاتباع الدورة الزراعية هو ثبات زراعة أو تكرار زراعة نفس المحصول في نفس البقعة لعديد من السنوات ، كما في الشكل التالي:
حقل 1 حقل 2 حقل 3
حضر قمح برسيم
وبدلاً من تتابع زراعة نفس المحصول في نفس البقعة يستحسن اتباع دورة زراعية وأهم فوائد اتباع دورة زراعية هي:
1- الحد من انتشار الآفات الزراعية: بجميع أنواعها ، الحشائش والأمراض الفطرية والبكتيرية والنيماتودا وكذلك الحشرات.
فمن المعروف أن لكل محصول أنواع من الحشائش تستطيع أن تنافس هذا المحصول. فتكرار زراعة المحصول يشجع نمو هذه الحشاش عاماً بعد عام. وعلى سبيل المثال فإن تكرار زراعة القمح في الحقل يزداد إعداد حشائش هيبان والزمير. وكذلك في البرسيم الحجازي تزداد الإصابة بالحامول. أما الأمراض الفطرية فهي متخصصة لكل نوع من أنواع المحاصيل فتكرار زراعة القمح انتشرت أمراض تعفن الجذور في التربة وكذلك الأصداء.
أما الحشرات مثل ثاقبات الذرة فتزداد إذا تكرر زراعة الذرة عاماً بعد عام نتيجة لترك مخلفات المحصول في الحقل. ويؤدي غياب العائل فترة طويلة إلى تقليل أعداد الحشرات ويحد من انتشار الحشرة أو المرض.
2- المحافظة على خصوبة التربة: تختلف المحاصيل في درجة إجهادها للتربة فمن المعلوم أن محاصيل الذرة والقصب من المحاصيل المجهدة للتربة في حين أن محاصيل البقولية التي تقوم بتثبيت الأزوت تعمل على المحافظة على خصوبة التربة ولقد وجد من الدراسة أن كمية الأزوت التي يمكن أن تثبتها العقد البكتيرية توازي إضافة 75 – 100كجم من نيتروجين للهكتار لذلك فإن وجود نظام لتعاقب المحاصيل يعمل على المحافظة على خصوبة التربة وعادة يتعاقب المحاصيل النجيلية والمحاصيل البقولية. بدلاً من استمرار زراعة الحقل بنفس المحصول.
3- الاستفادة من العناصر الغذائية في نطاق التربة: تختلف المحاصيل في نوع المجموع الجذري ودرجة تعمقه فبعض المحاصيل النجيلية ذات مجموع جذري ليفي ينتشر في الطبقة السطحية. أما المحاصيل ذوات الفلقتين معظمها لها جذر وتدي متعمق كما هو الحال في البرسيم والذي يمتد لعمق 3م على الأقل فتعاقب المحاصيل المختلفة المجموع الجذري يؤدي إلى الاستفادة بالعناصر الغذائية الموجودة بامتداد قطاع التربة.
4- المحافظة على المادة العضوية: تختلف المحاصيل في مخلفاتها ، فزراعة بنجر السكر والفول السوداني يؤدي إلى اقتلاع المجموع الخضري والمجموع الجذري أما زراعة محاصيل مثل البرسيم والقمح فترك جزء من المجموع الجذري بالتربة وهذه بالتالي تتحل لمادة عضوية فتنوع زراعة المحاصيل في نفس المساحة يساعد على المحافظة على المادة العضوية.
5- زيادة إنتاجية المحصول: نتيجة للعوامل السابقة فقد دلت نتائج التجارب على اتباع الدورات الزراعية فينعكس ذلك على زيادة المحصول.
6- تنظم الدورة الزراعية العمل الحقلي عن طريق:
أ- توزيع العمل على مدار السنة لأن العمليات الزراعية اللازمة للقمح ومواعيدها تختلف عن العمليات الخاصة بمحصول البرسيم.
ب- توزيع زراعة المحاصيل يسهل تسويق هذه المحصولات ويقلل من الكوارث التي يتعرض لها المزارع نتيجة لتذبذب أسعار المحاصيل.
فلقد أظهرت نتائج تجارب Rothamasted ببريطانيا
المعاملة قمح باستمرار قمح في دورة رباعية (لفت الزيت – شعير – قمح – برسيم)
محصول بدون تسميد تسميد بدون تسميد تسميد
12.3 23.6 24.0 32.5
وفي نتائج أخرى بمحطة تجارب Illinois بالولايات المتحدة لدراسة تأثير الدورات الزراعية على محصول الذرة الشامية:
نوع الدورة بدون تسميد مع التسميد
أحادية (ذرة ، برسيم) 25 43
ذرة - شوفان 34 64
ذرة - شوفان – برسيم 43 60
مما سبق يتضح أن اتباع دورة زراعية كان له تأثير واضح تحت نظام التسميد أو مع عدم وجود سماد.
أنواع الدورات الزراعية المتاحة في المملكة
أ- دورة أحادية الموسم سنوياً وعادة خلال الموسم الشتوي:
دورات أحادية المحصول
السنة الأولى قمح بدون دورة
السنة (1) قمح
السنة (2) قمح
ب- دورة ثنائية:
دورة مقترحة
السنة (1) قمح بقول
السنة (2) بقول قمح
ج- دورة زراعية ثلاثية جديدة:
دورة زراعية وحيدة الموسم
الزمن الحقل
1 2 3
سنة (1) قمح قمح شعير
سنة (2) شعير قمح قمح
سنة (3) قمح شعير قمح
دورة زراعية ثنائية ذات موسم سنوي واحد:
السنة الأولى
قمح شعير
شعير قمح
هـ- دورة زراعية ثلاثية ذات محصول واحد مثالية للحفاظ على الخصوبة:
قمح شعير بقول
بقول قمح شعير
شعير بقول قمح
دورات ثنائية ذات موسمين
دورة ثنائية: قمح ، شعير ، بقول شتوي
السنة (1) قمح فول بلدي
ذرة شامية فول سوداني فول صويا أو فول سوداني
السنة (2) فول بلدي قمح
ذرة شامية فول سوداني
دورة ثلاثية:
قمح شعير خضر
فول سوداني فول صويا
خضر قمح شعير
خضر فول سوداني فول صويا
شعير خضر قمح
فول صويا خضر فول سوداني
( أ ) ذات محصول واحد
1برسيم حجازي قمح
2 قمح
3 قمح
4 قمح
برسيم حجازي
5 قمح
6 قمح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق