خزنت

انا مخزن

اليوم خزنت

خزنت اليوم

هذه إحدى رسوماتي باللألوان المائيه  وتبين التجواب والحزام والطاقة

this is one of my water color paint shows tejwap , Hizam & taka

بما أني أنوي زراعة البطاط يجب أن أجمع معلومات كافية

تزرع البطاطا في أكثر من ١٠٠ بلد في ظل ظروف مناخية معتدلة وشبه استوائية واستوائية. وهي في الأساس "محصول طقس معتدل البرودة" حيث تعد درجة الحرارة العامل المحدد الرئيسي للانتاج: تعوق درجات الحرارة التي تقل عن ١٠° مئوية والتي تزيد على ٣٠° مئوية نمو الدرنات بصورة حادة، بينما يجري الحصول على أفضل غلال حيثما يكون متوسط درجة الحرارة اليومية ١٨ الى ٢٠° مئوية.

ولهذا السبب تزرع البطاطا في أوائل فصل الربيع في المناطق المعتدلة وفي أواخر فصل الشتاء في المناطق الأكثر دفئاً، كما تزرع خلال أبرد شهور السنة في المناطق ذات المناخ الإستوائي الحار. علماً بأن درجات الحرارة اللطيفة وأشعة الشمس الوفيرة تتيحان للمزارعين في بعض المرتفعات شبه الإستوائية زراعة البطاطا على مدار العام وحصاد الدرنات خلال ٩٠ يوماً من زراعتها (في حين يستغرق ذلك في المناخات الأكثر برودة مثل شمالي أوروبا نحو ١٥٠ يوماً).

وتعد البطاطا نباتاً شديد القدرة على التكيف، حتى أنه يطرح إنتاجاً جيداً في ظروف التربة والزراعة غير المثالية. غير انه في الوقت ذاته عرضة للاصابة بعدد من الآفات والأمراض. ولكي يحول المزارعون دون استفحال مسبّبات الأمراض في التربة فانهم يتجنبون زراعة البطاطا في الأراضي ذاتها من سنة لأخرى. ويزرعونها عوضاً عن ذلك بالتناوب مع محاصيل أخرى مختلفة عنها كالذرة والفاصوليا والفصّة ضمن دورات محصولية مدتها ٣ سنوات أو أكثر. كما يتم تجنب زراعة المحاصيل المعرضة للاصابة بمسببات الأمراض ذاتها (ومنها الطماطم) وذلك بغية كسر دورة تطور آفات البطاطا.

وإذا ما طبقت العمليات الزراعية الجيدة ومن ضمنها الري عند اللزوم فان هكتار البطاطا في مناطق المناخ المعتدل في شمال أوروبا وأمريكا الشمالية يطرح نحو ٤٠ طن من الدرنات الطازجة خلال أربعة أشهر من زراعته. غير أن متوسط الغلال في غالبية البلدان النامية يقل عن ذلك كثيراً حيث يتراوح بين خمسة أطنان و ٢٥ طن، ويعزى ذلك الى قلة درنات الزراعة عالية الجودة وقلة الأصناف المحسّنة، وانخفاض معدلات استخدام الأسمدة والري، إضافة الى مشاكل الآفات والأمراض.

التربة وتجهيز الأرض

يمكن زراعة البطاطا في كافة أنواع التربة تقريباً، باستثناء التربة الملحة والقلوية. ومن الطبيعي أن تكون التربة المفككة هي المفضلة بالنظر الى قلة مقاومتها لتنامي حجم الدرنات، وذلك على الرغم من أن التربة الطينية الرملية والرملية الطينية الغنية بالمواد العضوية وحسنة التصريف والتهوية هي الأفضل على الاطلاق. كما تعد التربة التي تترواح نسبة الحموضة فيها بين ٥.٢ – ٦.٤ تربة مثالية لزراعة البطاطا.

غير أن زراعة البطاطا تتطلب قدراً كبيراً من تجهيز الأرض. إذ من الضروري تمشيط التربة حتى تصبح خالية تماماً من جذور الأعشاب. حيث يحتاج الأمر في معظم الحالات الى حراثة الأرض ثلاث مرات الى جانب تمشيطها وركّها بين الحين والآخر قبل أن تصبح التربة ملائمة: ناعمة وذات تصريف وتهوية جيدين.

الزرع

لا تزرع البطاطا في العادة باستخدام بذور بل باستخدام "أجزاء بطاطا للزراعة" هي درنات صغيرة أو أجزاء صغيرة من الدرنات تدفن على عمق يتراوح بين ٥ الى ١٠ سم. ولكي ينجح المحصول لابد أن تكون الأصناف نقية والدرنات المستخدمة سليمة. حيث يتعين أن تكون درنات الزراعة خالية من الأمراض وذات براعم جيدة ويتراوح وزن الواحدة منها بين ٣٠ و ٤٠غم. ومما يجدر ذكره أن استخدام "أجزاء بطاطا الزراعة" التجارية ذات النوعية الجيدة يزيد الغلال بنسبة ٣٠ الى ٥٠ في المائة مقارنة "بأجزاء بطاطا الزراعة" التي يعدها المزارعون بأنفسهم، غير أن الأرباح المتوقعة تعوض ارتفاع التكاليف.

وتعتمد كثافة زراعة خط من البطاطا على حجم الدرنات المختارة، غير أنه يتعين أن ترك مسافات تكفي لعمل خطوط زراعة لها قمم (أنظر في الأسفل). ويستخدم نحو طنين من "أجزاء بطاطا الزراعة" لزراعة هكتار واحد. ويذكر هنا أن الزراعة في التربة المنبسطة في ظل الانتاج المطري في المناطق الجافة تطرح غلالاً أكثر (وذلك بفضل صون الماء الموجود في التربة بصورة افضل)، بينما تزرع المحاصيل المروية على نحو رئيسي ضمن خطوط لها قمم.

مراحل نمو المحصول:

١. درنة مزروعة
٢. النمو الخضري
٣. بدء تكوّن الدرنات
٤. تنامي حجم الدرنات

١

٢

٣

٤

العناية بالمحصول

خلال فترة نمو ظُلّة البطاطا التي تستغرق نحو أربعة اسابيع يتعين مكافحة الأعشاب من أجل إعطاء المحصول "ميزة القدرة على المنافسة". أما اذا كانت الأعشاب كبيرة فتتعين ازالتها قبل البدء في عمل الخطوط التي لها قمم. ويجري عمل هذه الخطوط بتكويم تربة تؤخذ من بين الخطوط حول الساق الرئيسية لنبتة البطاطا. حيث تساعد هذه الخطوط على إبقاء النباتات في وضع الوقوف وإبقاء التربة مفككة، كما تحول دون وصول الآفات الحشرية مثل عفن الدرنات الى الدرنات، وتساعد كذلك على منع نمو الأعشاب.

وبعد عمل الخطوط التي لها قمم تجري ازالة الأعشاب النامية بين النباتات وعلى قمم الخطوط ميكانيكياً أو باستخدام مبيدات الأعشاب. ويتعين عمل هذه الخطوط مرتين الى ثلاث مرات يفصل الواحدة منها عن الأخرى ١٥ الى ٢٠ يوماً. حيث يتعين القيام بعمل هذه الخطوط في المرة الأولى عندما يصل ارتفاع النباتات ١٥-٢٥ سم، أما الثانية فغالباً ما تنفذ من اجل تغطية الدرنات النامية.

إضافة الزبل الطبيعي والأسمدة

يعتمد استخدام الأسمدة الكيماوية على مستوى المغذيات المتاحة في التربة – حيث تعد التربة البركانية في العادة فقيرة في الفسفور – كما تكون الاحتياجات من الأسمدة في الانتاج التجاري المروي عالية نسبياً. غير أنه في مقدور البطاطا الاستفادة كذلك من إضافة الزبل العضوي عند بدء الدورة المحصولية فهو يقدم توازناً جيداً للمغذيات ويحافظ على قوام التربة. هذا ويتعين تقدير احتياجات المحصول من الأسمدة بصورة صحيحة تبعاً للغلة المتوقعة وإمكانيات الصنف المزروع واستخدام المحصول المحصود كسماد.

التزويد بالمياه

من الضروري الحفاظ على رطوبة التربة عند مستوى عالٍ نسبياً. وللحصول على أفضل غلة يحتاج المحصول الذي يستغرق نموه ١٢٠ الى ١٥٠ يوماً ٥٠٠ الى ٧٠٠ ملم من المياه. ويذكر هنا أن نقص الماء في التربة في الجزء الأوسط والأخير من فترة النمو يؤدي الى خفض الغلة أكثر من نقصه في الجزء الأول من تلك الفترة. وحينما يكون الماء شحيحاً يتعين توجيه مياه الري نحو تعظيم غلة الهكتار عوضاً عن إضافة الماء فوق مساحة واسعة.

ونظراً لضحالة المجموعة الجذرية للبطاطا فان استجابة الغلة للري المتكرر تكون استجابة ملموسة، ويجري الحصول على غلال عالية جداً حال استخدام شبكات الرش الآلية التي تعوض المياه المفقودة بسبب البخر والنتح كل يوم أو يومين. ويذكر أن في مقدور المحصول الذي يزرع تحت الري في المناطق ذات المناخ المعتدل وشبه الاستوائي أن يطرح غلة تتراوح بين ٢٥ الى ٣٥ طن/ هكتار خلال ١٢٠ يوماً، غير أنها تهبط الى ١٥-٢٥ طن/ هكتار في المناطق الاستوائية.

الآفات والأمراض

فيما يتعلق بالأمراض، يمكن لبعض التدابير الوقائية الأساسية مثل تطبيق الدورة المحصولية واستخدام الأصناف المقاومة للأمراض ودرنات الزراعة السليمة والمعتمدة أن تساعد في تجنب وقوع خسائر كبيرة. بالطبع لا توجد مكافحة كيماوية للأمراض البكتيرية والفيروسية، غير أنه يمكن مكافحتها بواسطة الرصد المنتظم للأرقات التي تنقلها (ورشها عند الضرورة). أما الأمراض الفطرية مثل مرض اللفحة المتأخرة فان شدتها– بعد بدء الاصابة بها – تعتمد بصورة رئيسة على الطقس – حيث يمكن أن يؤدي استمرار الظروف المواتية الى انتشار المرض بسرعة كبيرة إن لم يتم الرش بالمواد الكيماوية.

إن في مقدور الافات الحشرية إلحاق أذى كبير بحقل البطاطا وعلى نحو سريع. ومن بين تدابير المكافحة الموصى بها الرصد المنتظم والقيام بالخطوات اللازمة لحماية الأعداء الطبيعيين للآفة. كما يمكن تخفيض الأذى الذي تتسبب به خنفساء كولورادو في البطاطا التي تعد آفة خطيرة وذلك من خلال قتل الخنافس وإتلاف البيوض واليرقانات التي تظهر في مرحلة مبكرة من الموسم، كما أن من شأن مراعاة الصحة الشخصية واتباع الدورة المحصولية واستخدام أصناف بطاطا مقاومة أن تساعد في منع انتشار ديدان السلكيات.

الحصاد

يعدّ اصفرار أوراق نبتات البطاطا وسهولة انفصال الدرنات عن أرآدها دليلاً على وصول المحصول الى مرحلة النضج. فاذا ما كنا نريد تخزين المحصول لا استهلاكه على الفور فيجب إبقاء الدرنات داخل التربة كي يصلبّ جلدها، حيث يحول الجلد الصلب دون اصابة الدرنات بأمراض التخزين كما يحول دون تقلّصها نتيجة لفقد الماء منها. غير أنه يتعين الامتناع عن إبقاء الدرنات مدة أكثر من اللازم في الأرض لأنه يزيد من عرضتها لتكون قشرة فطرية خارجية تسمى الهبرية السوداء.

وتيسيراً لحصاد البطاطا يتعين ازالة نبتاتها قبل أسبوعين من استخراج الدرنات من الأرض. ويجري حصاد البطاطا باستخدام شوكة العزق او المحراث او حصادات البطاطا التجارية التي تقلع النبات وتنفض التربة او تزيلها بالنفخ عن الدرنات، وذلك حسب نطاق الانتاج. ومن المهم تجنب خدش الدرنات أو إلحاق أي إصابات بها أثناء الحصاد لأن خدشها يقدم مداخل لأمراض التخزين.

التخزين

بالنظر الى ان الدرنات المحصودة حديثاً عبارة عن أنسجة حية – ومن ثم عرضة للتلف – يعد التخزين الصحيح ضرورياً، وذلك تلبيةً لغرضين: الحيلولة دون وقوع خسائر فيما بعد الحصاد بين البطاطا المخصصة للاستهلاك طازجة أو للتجهيز، وضمان توفر كمية كافية من درنات الزراعة للموسم المحصولي التالي.

ويهدف التخزين في حالة البطاطا الصالحة للأكل والبطاطا المخصصة للتجهيز الى منع حدوث "التخضُّر" (تكون الكلوروفيل تحت القشرة، وهي عملية تتصل بالسولانين وهو مادة شبه قلوية يمكن أن تكون سامة) وكذلك الحيلولة دون وقوع خسائر في الوزن والجودة. حيث يتعين حفظ الدرنات على درجة حرارة ٦-٨° مئوية في مكان معتم جيد التهوية وذي رطوبة نسبية عالية (٨٥-٩٠ في المائة). أما درنات الزراعة فتخزن عوضاً عن ذلك تحت ضوء منتشر بغية المحافظة على قدرتها على الإنبات وتشجيع تطور فروع أولى قوية. وفي المناطق التي لا يوجد بها سوى موسم زراعة واحد ويتسم تخزين الدرنات من موسم الى الموسم الذي يليه بالصعوبة إن لم يجر استخدام التبريد المكلف فيها، ربما تقدم الزراعة خارج الموسم المعتاد حلاً مناسباً.

عجيب أمر الفن والفنانون
يمارسون جميع انواع ملذات الحياة وفوق ذلك يقبضون أجرا لما تمتعوا به
فالممثله تتقمص دور عاهره فتمارس الجنس مع عدد غير قليل من الناس ويدفع لها أجرا لما قامت بة.
الممثلة تأكل ببلاش وتسافر ببلاش وتشتري ملابس ببلاش وتتناك بفلوس
أليس كذلك يا الهام شاهين

مع احترامي الشديد للقحاب وخصوصا هالة صدقي

都市サナアカーバ神殿の考古学者、建築家や観光客が、特性が建築楽しもうと、その利点と芸術の要素の検索でيتعمقونとなり、魅力WTOの教育、文化、科学機関（ユネスコ）に次いで世界との文化機関の世界の国々に焦点を当てている、材料の援助および技術を提供し、サナアに形成閣僚理事会の理事会のパネル、エグゼクティブおよびテクニカルオフィス、サナアの旧市街の保護·保全の仕事を開始し、これまでに明確な成果を達成しました。
イエメン以前の境界線を貫通することが困難なため、ほとんど知られていなかった1サナアは、今日より顕著となり、そのアーキテクチャと技術的な特性の美しさは、保護するためにグローバルな責任になる。
以上の2階を上がらないイエメンの沿岸都市と異なっている9階建ての限界までのように建物が高い海2300メートル上記サナア高く、山岳都市、。
オールドサナアは山の西斜面に位置しており、 "我々はありません"と、市は柵まだ明確な効果は、まだ新鮮ないくつかの塔に囲まれていましたし、積極的に復元された今日行っています。
オールドサナア百と50ヘクタールの面積、ドアStranとバブ·アル·イエメンとドアKhuzaymah、とBaban Hmalian 2ドアの人々とドアHqadifやドア西、南の扉6、3人で海外関係では、ドアのビーズであり、依然としてこれらのドア、構築するために返さバブ·アル·イエメン、 1897年にオスマン帝国。
サナアは、部族の分布に応じて地区に分かれていた、名前が今日置かモスクが保持され、これらの地域は、彼の著書（サナア）でアル·ラージーが記載されている。
市はまた、11世紀ADとモスク、住宅やSemsradtha（ホテル）の数に記載されており、人口ではおそらく深い、グレートモスクの中で最も重要なのまだ新鮮な古い建物、家屋、彼らは後の時代に戻す施設の残りの一部は。
ただ狭いファブリックAmrani凝集分離していない唯一のレーンとパスで構成されるようなシバームとワディ·ハドラマウトとしてイエメンの他の山の都市のようにサナアの街は、時々ほぼ30メートルに家上昇、彼らは5階といくつかの建物では最大9階から成る建物高さKalabrajバビロニア、アール。レーンおよび経路上の、または旧市街、肺の問題とはかなり視力と果物と野菜の住民のニーズに対応するリソースの周りに分布している "Almakecama"またはスイッチと呼ばれる果樹園でこれらの建物のオープンインターフェイス。
古いサナアの今日7000世帯の住居の数が多いと、最古の住居は400年前にまでさかのぼり、および150から350まで250年と最近のいくつかの裏50年に戻って、それらの多く。
1989四〇から八〇〇〇のオールドサナアの人口、そして、彼らは着実に増加しています。サナアで49名のモスク、そしてバスルームKsmiha東と西で17。
オールドサナア設備が負荷を低減するように、上位のセクションでAlaageor "焼いた粘土板"の、下の部門の石で構築されています。それは窓tasbilと広い窓が外側に開き、水平の穴と垂直床、又は開口部を囲むや壁の一部を飾る装飾の間で分離が完了する "ベルト"から成る4建築装飾のための部屋を自分のWindowsを構成しています。そして特に植物の、自然の要素から式の装飾を導き出すが、現実的なシミュレーションから非常に遠く外れるとシンボルと抽象に近づいている。
建物サナア高いと、複数のフロアで構成され、ベータ1を構成して、家は独立した、当たりフロアの特典独立したドア部門が、 "ドアの壁"と呼ばれ、穀物や薪、家畜のKhzaúrとAlvhaのリポジトリ用の倉庫として階を使用していない。"メザニン"と呼ばれる工場や小屋のためのいくつかのコーナールームで。家の所有者がいる場合一階の部屋上記のいくつかの家では、裁判官は "裁判所"と呼ばれるか、ゲストやパートナーの下降に割り当てられた。
1階に呼ばれ、 "下の縁は"と呼ばれる大チャンバーの著者である "官僚"。女性は、食べることと睡眠と家族の夜会、いわゆる "中間エッジ"専用の第2階特別生活は、 "ビジョン"と呼ばれる建設に4つの政党に分散コンパートメントの著者である。主体による呼び出しは北部の部族や理論家、南のアデンシーン、監修した後、東部と西部の風景を見る。
上層階、Fanfredの男性と特にチャンバートップハウスで建てられ、そのうちの1つが "解放"と呼ばれ、大きな窓があり、果樹園や美しい観光スポット、Mufarjアリソファ午後に座っチャタリングFadkhnon水ギセル、と咀嚼アラビアチャノキを見て、聞くために与える低い方法と長方形の部屋いくつかの音楽の演奏と歌、または詠唱詩へと歴史と文学で話す。
と立ち上がりMufarjレベルの階の部屋は低層壁広がり障壁に囲まれ、 "Altjawab"と呼ばれる。そして、あなたMufarj全フロアを通してトップに平和スパイラルアップの基本である "極"建設、以上。
すべての家の井戸で洗濯や洗浄に必要な水と一緒に家の所有者を養う。
西方にあると機能サナアその市場。このような市場の牛肉と市場上質のリネンや市場の愛、そしてシルクマーケット、市場環と市場のレーズンと市場の飼料や市場ブドウや市場クランク、銀市場や市場など、各工芸品や貿易市場、チャフや市場の葦や市場Alkuafaと市場Alambsathと市場Almkhiathと市場の塩と銅市場。現在、古いサヌア千730ブティック仲買インチと公道の​​小さな四角い部屋高水準ショップ。
とالسمسرات（コレクション仲介）は、市場の郊外に位置し、旅行者や商人や彼らのキャラバンのためのホテルであり、各フロアに2階または3の上部の閉塞中庭仲介に開く部屋数、輸送船団と商品と獣に捧げ土地ヤード1階からなる契約を覆わ建物です上層階は、旅行者の設立のためのものです。

Est devenue une ville de Sanaa archéologues Kaaba, les architectes et les touristes, en essayant de profiter des caractéristiques architecturales et يتعمقون à la recherche d'avantages et des éléments de l'art, et ont mis l'accent sur les pays du monde et culturelle dans le monde des institutions après l'appel de l'OMC l'éducation, la science et la culture (UNESCO), en fournissant une aide matérielle et technique, et formé à Sanaa un comité de la Commission d'administration du Conseil des ministres, un comité exécutif et un secrétariat technique, et a lancé des travaux de protection et de conservation de la vieille ville de Sanaa, et a réalisé à ce jour les réalisations claires.
1 Le Sanaa, qui était presque inconnu à la difficulté de pénétrer les frontières du Yémen tôt, est devenu plus prononcé aujourd'hui, et la beauté de son architecture et les caractéristiques techniques deviennent une responsabilité globale de protéger.
Sanaa au-dessus de la mer 2300 m, une ville montagneuse, de sorte que les bâtiments en hauteur pour les limites d'un de neuf étages, qui est différente de celle des villes côtières du Yémen qui ne s'élèvent pas plus de deux étages.
Old Sanaa est située sur le versant ouest de la montagne, "nous faisons", et la ville fut entourée d'une clôture encore des effets clairs, et quelques tours encore fraîches et effectue activement restauré aujourd'hui.
La zone du Vieux-Sanaa cent cinquante hectares, et se rapportent à l'étranger par des portes six, trois dans le sud, une porte et Stran Bab al-Yémen et l'Khouzayma porte, et Baban peuples Hmalian porte deux et Hqadif porte et porte-ouest, est une des perles de porte, et encore ces portes, Bab al-Yémen, qui est retourné à construire Ottomans en 1897.
Sanaa a été divisée en districts selon la répartition tribale, a décrit al-Razi dans son livre (Sanaa), ces quartiers dont les noms sont conservés mosquées situées aujourd'hui.
La ville a également décrit dans le XIe siècle et le nombre de mosquées et des maisons et Semsradtha (hôtels) et peut-être au fond de la population, et quelques-uns des monuments anciens encore fraîches des plus importantes de la Grande Mosquée, et les maisons et le reste des installations qu'ils reviennent à des époques ultérieures.
La ville de Sanaa, tout comme toutes les villes de montagne d'autres du Yémen comme Shibam et du Wadi Hadramaout composées de tissu Amrani cohésion ne sont pas séparées des voies seulement et chemins étroits, passant à domicile à près de trente mètres, parfois, ils sont des bâtiments hauteurs Kalabraj Babylone, composé de cinq étages et jusqu'à neuf étages dans certains bâtiments . Les interfaces ouvertes de ces bâtiments sur les voies et les routes, ou dans les vergers appelés "Almakecama» ou interrupteurs, qui sont réparties autour de la vieille ville, un problème pulmonaire et une jolie vue et une ressource pour les besoins de la population de fruits et de légumes.
Le nombre élevé de logements dans les vieux Sana'a aujourd'hui sept mille maisons, et la plus ancienne habitation remonte à il ya 400 ans, et beaucoup d'entre eux revenir à 350 250 ans et certains de 50 années en arrière récente à 150.
La population de la Vieille Sana'a en 1989 48 000, et ils sont en constante augmentation. À Sanaa Quarante-neuf et dix-sept mosquées, dans la salle de bains Ksmiha est et l'ouest.
Les anciennes installations Sanaa sont construits en pierre dans les divisions inférieures, puis d'un "Alaageor tablettes de terre cuite» dans les sections supérieures, afin de réduire les charges. Il s'ouvre sur l'extérieur par les fenêtres tasbil et de larges fenêtres, et de faire leurs fenêtres de la salle pour quatre ornement architectural composé de trous horizontaux et se termine «ceintures» qui sépare entre les étages, verticales ou des décorations qui entourent les ouvertures ou ornent certains murs. Et d'en tirer des décorations formules à partir d'éléments naturels, notamment des plantes, mais s'éloigner très loin de simulations réalistes et ne s'approche le symbole et l'abstraction.
Les bâtiments Sanaa haut et composée de plusieurs étages, constituent la bêta, pas dans des maisons indépendantes, bien que les avantages de l'étage par indépendants et du secteur porte, appelée «barrière de porte» et utilisé au rez de chaussée d'entrepôts pour le grain et le bois, et Khzaúr de bétail et le référentiel de Alvha. Dans certains coins chambre pour les usines et des hangars appelés «mezzanine». Dans certaines maisons, au-dessus des salles du premier étage, appelés «tribunaux» si le propriétaire de la maison d'un juge ou affectés à la descente des clients et partenaires.
Et a demandé au premier étage, "le bord inférieur" est l'auteur de grandes chambres appelées «bureaucratie». Les moyens de subsistance au deuxième étage spéciale consacrée aux femmes, manger et dormir et soirées familiales, et la soi-disant "pointe moyenne», est l'auteur des compartiments répartis sur les quatre partis à la construction appelée "Visions". L'appel lancé par les entités supervisées par la scène, Adeni dans le sud, tribale et théoricien dans le nord, puis affichez l'Est et paysages de l'Ouest.
Les étages supérieurs, les hommes Fanfred et en particulier la chambre construite à la Maison absolue et a demandé l'un d'eux «libéré», une pièce rectangulaire avec de grandes fenêtres et bas donnent façon de voir les vergers et les belles vues, assis chatteurs en Mufarj Ali canapés après-midi, narguilé Fadkhnon et mâcher du khat, et d'écouter dans une certaine lecture de musique et le chant, le chant ou la poésie et de parler de l'histoire et de la littérature.
Et l'élévation du niveau de Mufarj étage de faible hauteur entouré d'une barrière fortifiée et étendue appelée «Altjawab". Et vous Mufarj sur «pôle» de la construction, qui est la base de la spirale de la paix à la hausse vers le haut à travers tous les étages.
Dans chaque puits Maison nourrir les propriétaires de la maison avec de l'eau nécessaire pour laver et nettoyer.
Et les caractéristiques Sanaa ses marchés, qui se trouve à l'ouest. Chaque métier ou marché du commerce, comme le bœuf marché et linge de marché bien et de l'amour marché et Marché de la soie, et le marché le marché bague et raisins de marché et les aliments du marché et les raisins de marché et manivelle de marché, et de l'argent et du marché paille et de roseaux du marché et Alkuafa marché et Alambsath marché et Almkhiath marché et le sel marché et marché du cuivre. Actuellement, dans le vieux Sana'a mille 730 courtage boutique. Et la boutique d'un niveau petite pièce carrée haute de la voie publique.
Et السمسرات (courtage collection) sont des hôtels pour les voyageurs et les commerçants et leurs caravanes, situé à la périphérie du marché, sont des bâtiments couverts contrats composés de deux étages ou trois à chaque étage un certain nombre de pièces qui s'ouvrent sur le courtage cour occlus dans la partie supérieure, et le rez de chaussée avec une cour terres consacrées à des convois et des biens et les bêtes, Les étages supérieurs sont pour la création de voyageurs.